top of page

نحو سدس سكان العالم سيكونون من الهنود في قرننا الحالي، في الوقت الذي تتجه فيه الهند لأن تكون ثاني أكبر سوق في العالم، حيث سيبلغ تعداد الطبقة الوسطى فيها أكثر من نصف مليار نسمة. هذه الوقائع التي تدعو إلى التفاؤل بالنسبة إلى أكبر ديمقراطيات العالم لا تخفي الجوانب الأخرى المظلمة، حيث ينتشر الفقر والأمية والتمييز الجنسي وما إلى ذلك، وهو ما يناقشه المؤلف، راسماً صورة متوازنة عن نجاحات هذا البلد وإخفاقاته والتحديات التي تواجه حاضره ومستقبله. يقول المؤلف: "لقد كان اهتمامي الأوحد منصباً على رسم أصدق صورة ممكنة، ومع ذلك أعترف بأن الحقيقة ليست شاملة وقد تكون فيها استثناءات جديرة بالملاحظة"

عصر الهند: كيف سيكون القرن الحادي والعشرون هندياً بامتياز - بافان كومار فرما

5٫000﷼Price
  • ممتازة

bottom of page