top of page

بلدة الخيام الجنوبيّة، منذ المجزرة عام 1978 حتى التحرير عام 2000 تحتضن عائلة بأفراحها وآلامها وخيباتها وشهدائها وقصص الحب ... يُهجّرون منها فتغدو حلماً، يعودون إليها تحت الاحتلال ووطأة تحكّم العملاء بيوميّاتهم ثم ليحتفلوا بهرب العدوّ وتحرير المعتقلين ... تجتمع وجهات نظر أبنائها لتتلخّص في وجعتي نظر صبيتين منها، ماجدة وخالتها هناء اللتين تتشاركان في ألم الفقد والخوف والعمل مع المقاومة والأمل. 

حدثيني عن الخيام - فاتن المر

3٫200﷼Price
  • ممتازة

bottom of page